5 Essential Elements For الذكاء العاطفي في القيادة

Wiki Article



حينما تطوّر مهاراتك القيادية فأنت بذلك ترفع معاييرك في التعامل مع نفسك، وتضع معايير لتعامل الآخرين معك.

هُناك مجموعة من المهارات الأساسية التي تُشكّل الذكاء العاطفي، وهي:

هذه الصفة هي على الأرجح ثاني أهمّ عنصر من عناصر الذكاء العاطفي. ويُقصد بها القدرة على الربط وفهم رغبات، حاجات ووجهات نظر الآخرين من حولك.

الشخص الواعي بذاته يفهم مزاجه وعواطفه وكيف يمكن للحالة المزاجية والعواطف أن تؤثر في الآخرين.

يزيد الذكاء العاطفي لدى المدير من قدرته على اتخاذ القرارات السليمة، بشكل عقلاني وبعيد عن العواطف والانفعالات.

عادةً ما يمكن تقسيم الذكاء العاطفي إلى أربع كفاءات أساسية هي:

لكن الغضب فقط من أجل الغضب ولجلب الانتباه أمر غير صحي بالمرة، وقد يُنفّر الناس منك.

هذا السؤال، كيف تعرف ذاتك، ليس بسؤال فلسفي بل سؤال بسيط، يُمكن لأيّ شخص الإجابة عنه إذا طُرحت عليه الأسئلة المساعدة التالية، سؤال تلو الآخر.

وهو القائد الذي يتمتع بالقدرة على الربط بين نور الإمارات الرغبات الفردية وأهداف المنظمة بشكل عام.

تحفيز الفريق: استخدام مهارات التعاطف والتحفيز الذاتي يساعد في تعزيز الروح الإيجابية.

قد لا تضمن لك المهارات التقنية التي ساهمت في ترقيتك الأولى الحصول على ترقية أخرى، فإذا كنت تطمح لتنال منصباً قيادياً، فهناك عنصر عاطفي عليك مراعاته، ليساعدك على تقديم الكوتشينغ لأعضاء فريقك بنجاح والتعامل مع التوتر وتقديم التغذية الراجعة والتعاون مع الآخرين؛ يتمثل هذا العنصر بالذكاء العاطفي، وهو ما يميز أصحاب الأداء العالي عن أقرانهم من ذوي المهارات التقنية والمعرفة المشابهة.

من صفات القائد الناجح المرونة؛ وتقبل الآراء ووجهات النظر نور المختلفة، والملاحظات والاقتراحات.

من خلال التوجيه الصحيح والقرارات الشجاعة، يمكن تحويل التحديات إلى فرص واعدة.

أمّا عن أهمّ الصفات التي ترتبط بأولئك الذين يتمتّعون بحسّ التنظيم الذاتي فتشمل الآتي:

Report this wiki page